رحلت عاشق
بدرٌ سَمــا وسَط السـَـما يتــألـَّــقُ والنـورُ مِـن وجنــاتــه يتدفـــــّق عزفَ المغيبُ على جلالـــةِ قدره حتـى يغنـّي في الصباح المشـرقُ يــا حامـــلا ً هــمّ العبــادِ بكفـّـــه وبكفـِّه أمســى يـجـود ُ ويغــــدق شـدَّت ركائـبُنــا أليــه مســيرَهـــا وقلــــوبُنـا لبهــــائـــه تتـــشــوَّق ُوتســـابقـــتْ أرواحنـــا لمقامـــه وحنينهــا عنـــد أللـِّـقـا يتفــــتـّـقُ