بدرٌ سَمــا وسَط السـَـما يتــألـَّــقُ والنـورُ مِـن وجنــاتــه يتدفـــــّق       عزفَ المغيبُ على جلالـــةِ قدره حتـى يغنـّي في الصباح المشـرقُ     يــا حامـــلا ً هــمّ العبــادِ بكفـّـــه  وبكفـِّه أمســى يـجـود ُ ويغــــدق       شـدَّت ركائـبُنــا أليــه مســيرَهـــا وقلــــوبُنـا لبهــــائـــه تتـــشــوَّق       ُوتســـابقـــتْ أرواحنـــا لمقامـــه وحنينهــا عنـــد أللـِّـقـا يتفــــتـّـقُ    

  من ذا سواك على المكـارهِ يُحمَــدُ يا من لـه كـل الخلائــق تشهـــدُ     أن لا الــــه ولا مـدبــِّر غيــــــره أنت الكريم وباب غيرك موصدُ     وجهي لـوجهك ساكـنٌ بذهــولـــه ولأنــك المعنـى وأنت المقصــدُ     يمشي على صفحات ايات الهوى متعثراً وببـحرهــــــا يتهجـّـــــدُ     عجز النشيد عن الإحاطة بالرؤى وبذكـره مــاذا يقــــول المنشـــدُ     بعضُ

    باسراركم واسراركم آية انتوا الوسيلة والنظر غاية عبد الكريم الرافع الراية أول اسم بالكسنزانية           يا عارفاً بالله والآيات يا صاحب الخلوات والجلوات يا شيخنا قادر كريم الذات ثاني اسم بالكسنزانية           يا ساكن الغابات والوديان وأنت ذخري من لظى النيران يا ابن قادر معدن العرفان ثالث اسم بالكسنزانية  

    عهــودك في ضمائـرنا تصانُ وذكرك لايبـــاهـلــه الزمــــان       ُربيعك في ربوع القلب يزهـو وتسعى صوب روضتك الجنانُ     أودع فـي منـــازلـكم فـــؤادي وحبّــــاً لا يتــرجمــه اللســــان      ُتركــت قصيدتـي طرباً تغنـي أهــا زيجاً يضيق بهــا المكــان       ُأنا وَترٌ بـعود الشـــوق يبكــي ويــرقص فـوق أضلعــه البنان       ُفـــلاقبــسٌ يدلـّــك أو

    تاهتْ على عـدِّ السـنين دقـائـقـُهْ وتربّعتْ فـوق الجبـال شــواهـقـُهْ     سـبقتْ مواكبـُه الرياحَ وأوهـنتْ من كان يجري كالسَحاب يسابقـُهْ     راياتــه فــوق النجـــوم تزاحمت وغدت ترفرف في السماء بيارقهْ     عـذبٌ ويروي الضامئين فراتـُــهُ حتى لـَيَســكر ألــفَ عــام ذائـقـُهْ     وله المعاجز في المحافل كلـِّــــها تلوي زمــام الحاقـدين خـوارقـُـهْ     سافرت في دنيا

    هلا براعي الشهامة هلا بهيبة عمامة إلك بس الك تلوك الزعامة     أبو تيجان بالله تفرح الفقرة للـه هلا بهالطول والله تسوّيهة كرامة     غصن شجرة العلية نسل ابن الزكية من الهادي هدية صلاة الله وسلامة     فديت آني جبينك أقبّل كف يمينك حلو فمّك وعينك يحيّ الله الوَسامة     نعم منك يسيد يا

     جناب سید شیخ شمس الدین محمد نهرو کسنزان قادری حسینی رئيس طریقت عالیه قادریه کسنزانی در جهان از سید بافل طالبانی رئيس اتحاد وطنی کردستان استقبال کرد.   دو طرف در مورد بهبود اوضاع در عراق و منطقه  و مسائل معلق بین دولت های اقلیم و مرکز به گفت و گو پرداختند.   جناب کسنزان بر ضرورت تشدید

      جناب سید شیخ شمس الدین محمد نهرو کسنزان قادری حسینی رئيس طریقت عالیه قادریه کسنزانی در جهان، از دکتر جمال کربولی رئيس ائتلاف انبار وهیئت همراهش استقبال کرد.    دو طرف درمورد بهبود اوضاعِ تمامی زمینه ها در عراق و منطقه  به  گفت و گو پرداختند. دکتر کربولی از مواضع ملی و دینی جناب شیخ، با تاکید