
كان الرسول عظيماً في رسالت
كان الرسول عظيماً في رسالته وعظيماً في جهاده وعظيماً في معجزاته التي بهرت عقول الفصحاء وأعجزت فطاحل العرب عن مجابهة القرآن الكريم والإتيان بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا .ما أعظم الرسول وما أعظم خلقه وأخلاقه . وما جاءت معجزاته إلا لتكون مماثلة لعظمة رسالته وعظمة خلقه الذي قال الله تبارك وتعالى في حقه : (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) (القلم -4)